التوقيع الإلكتروني هو نظام معترف به قانونيًا في السعودية وفقًا لنظام المعاملات الإلكترونية، حيث يعتبر معادلاً للتوقيع اليدوي إذا استوفى شروط الأمان والصحة المطلوبة.
يُستخدم هذا النظام في تسهيل المعاملات القانونية والتجارية بفضل سرعته ومرونته. يمثل التوقيع الإلكتروني أداة آمنة وفعالة تعزز من الكفاءة في العصر الرقمي.
لماذا يعتبر التوقيع الإلكتروني ضروريًا في العمليات التجارية؟
استخدام التوقيع الإلكتروني في العمليات التجارية يحقق العديد من الفوائد:
✓ سهولة الاستخدام ومرونة أكثر: التوقيع الإلكتروني قابل للتنفيذ على مجموعة متنوعة من الأجهزة الذكية والأنظمة، مما يضمن سهولة الاستخدام ومرونة الوصول للجميع.
✓ ربح الوقت: التوقيع الإلكتروني يسرع من إتمام العقود والموافقة على المستندات، مما يساعد الشركات على زيادة إنتاجيتها في وقت أقل.
✓ خفض التكاليف: التوقيع الإلكتروني يساهم في تقليص التكاليف المرتبطة بالورق والطباعة والشحن، مما يتيح توفير المزيد من الموارد للاستثمارات الأخرى.
من خلال هذه المزايا، يتبين أن التوقيع الإلكتروني هو خيار استراتيجي للشركات الراغبة في تحسين كفاءتها وتوسيع نطاق أعمالها.
شروط ومعايير التوقيع الإلكتروني في السعودية
لكي يُعتمد التوقيع الإلكتروني قانونيا في السعودية، يجب أن يستوفي المعايير التالية:
✓ الوقاية من التعديلات: يجب أن يكون التوقيع محصناً ضد أي تغييرات بعد إضافته إلى الوثيقة.
✓ التحقق من الهوية: يجب أن يتيح التوقيع التحقق من هوية الشخص الذي قام بالتوقيع.
✓ السرية: يجب الحفاظ على سرية المعلومات المرتبطة بالتوقيع
✓ سلامة الوثيقة: يجب أن يضمن التوقيع الإلكتروني الحفاظ على تكامل الوثيقة، بحيث تنعدم كل امكانية تعديلات بعد التوقيع بصفة واضحة وموثقة.
اِشترك في تعامُل
يقدم برنامج تعامل خيارات اشتراك شهري وسنوي، حيث يمكنك الوصول إلى جميع ميزات البرنامج والدعم الفني. كما يتيح لك الاستفادة من التحديثات الدورية على الفور.
يعد قرار شراء البرنامج للشركة من بين أهم القرارات الاستراتيجية التي تسهم في نجاح المشروع
- مرونة و سهولة إدارة الفواتير والدفع
- إدارة المخازن بطريقة إتوماتيكية وعملية
- إدارة العملاء والموريدين بكل تفاصيلهم
- متابعة الدفوعات بشكل حيني
- بالإضافة الى 23 خاصية أخرى تعزز آدائكم المحاسباتي
كن مطمئنًا، يمكنك استرداد أموالك خلال ثلاثين يومًا إذا لم تكن راضيًا